صعوبة السمع..
- الفهرس:
- مقدمة
- تعريف صعوبة السمع.
- مستويات صعوبة السمع
- أقسام صعوبة السمع من حيث المنشأ
- أعراض صعوبة السمع
- أسباب صعوبة السمع.
- تأثيرات ضعف السمع
- ما هي التطبيقات التي تساعد في علاج صعوبة السمع.
- كيف يمكن توظيف هذه التطبيقات داخل الصف.
- حالات تعاني من ضعف السمع
- المراجع.
مقدمة :
تعتبر الأذن العضو الأساسي والرئيسي في الاتصال الاجتماعي، وهي أداة الاستمتاع بجمال الأصوات وتمييزها مصدراً وشدة ونوعاً ومعنى. وينتقل الصوت أمواجاً تتدافع ضاغطة الهواء حتى تصل موجاته إلى طبلة الأذن، وتتشارك الأذنان معاً في عملية تشخيص الأصوات، فالصوت الذي يصدر من الجهة اليمنى يصل إلى الأذنين معا، ولكنه يصل إلى الأذن اليمنى قبل اليسرى بجزء من الثانية ويكون أعلى بقليل مما يساعد في تحديد الجهة التي يصدر عنها الصوت.
ما هي صعوبات السمع ؟ 
صعوبة السمع HEARING IMPAIRMEN : ضعف في المقدرة على السمع سواء كان دائم أو متكرر، و الذي يؤثر على حياة الطفل التعليمية و أداؤه المدرسي بشكل سلبي ، وفي تعريف اخر هي صعوبات في السمع لتمييز الفرق بين أصوات الحروف وتشمل مشاكل «القراء، كتابة الجمل، تعلم اللغات» ، وآخر وهم الأطفال الذين لديهم عجز جزئي في حاسة السمع بدرجة لا تسمح لهم بالاستجابة الطبيعية لأغراض الحياة اليومية إلا في ظروف خاصة وباستخدام معينات سمعية.
مستويات صعوبات السمع:
تنقسم مشاكل السمع من حيث المنشأ إلى ثلاثة أقسام، منها المرتبط بالتوصيل ومنها المرتبط بالسمع الحسي، ومنها ما يجمع بينهما ويسمى فقدان السمع المختلط.
فقدان حاسة السمع يؤثر بشكل كبير في حياة الشخص، وخاصة في مراحل مبكرة من العمر، لأن حاسة السمع لها دور كبير وأساسي في تطور النطق.
وفيما يلي أقسام مشاكل السمع:
مشاكل السمع المرتبطة بالتوصيل
هي الصعوبات السمعية الناشئة عن وجود مشاكل في الأجزاء التي تنقل الصوت من الأذن، وهي الأذن الخارجية: الصيوان والقناة السمعية والطبلة، والأذن الوسطى: العظيمات الثلاثة وهي الركاب والمطرقة والسندان، وعادة ما يمكن التعامل مع هذا النوع من صعوبات السمع عبر الجراحة أو استخدام وسائل السمع المساعدة مثل السماعة.
ومن أسبابها:
-انثقاب طبلة الأذن.
-تجمع الشمع في الأذن.
-وجود سوائل في الأذن الوسطى.
-وجود جسم غريب، مثل قطعة بلاستيكية صغيرة دفعها طفل في أذنه.
-وجود مشاكل خلقية في تشريح الأذن.
مشاكل السمع الحسية
هي صعوبات في السمع تحدث نتيجة وجود مشاكل في الأذن الداخلية: القوقعة، أو العصب أو المسار العصبي الذي ينقل الرسائل السمعية إلى الدماغ. وفي كثير من الأحيان فإن هذا النوع من مشاكل السمع لا يمكن تصحيحه باستخدام الجراحة أو أجهزة السمع. وهو أكثر أنواع مشاكل السمع تسببا في فقدان السمع الدائم.
ومن أسباب هذا النوع من فقدان السمع:
-التقدم في العمر، إذ تحدث تغيرات في الأذن الداخلية أو الأعصاب.
-التعرض للأصوات المرتفعة والضجيج.
فقدان السمع الذي يكون موجودا في عائلات معينة، أي إنه وراثي.
-تعاطي بعض الأدوية.
-التعرض لإصابة في الرأس.
-وجود مشاكل خلقية أو تشريحية في الأذن الداخلية.
فقدان السمع المختلط
يكون فيه تراجع السمع ناجم عن مشاكل في نظام التوصيل: الأذن الخارجية والوسطى، ونظام الإحساس: الأن الداخلية والعصب السمعي.
ما هي أعراض صعوبة السمع؟
o استجابة الشخص للصوت غير ثابتة.
o تأخر الطفل في تطور اللغة والكلام.
o كلام الشخص غير واضح.
o يرفع الشخص صوت الراديو والتلفزيون.
o لا ينفذ الشخص التوجيهات.
o دائما يقول الشخص " هاه " عند سؤاله.
o لا يستجيب الشخص إذا نودي.
o يرفع صوت الشخص بدون مبرر.
أسباب الاضطرابات السمعية:
يمكن أن تكون هناك عدة أسباب تؤدي إلى الاضطرابات السمعية من أهمها:
1. أسباب خلقية:
قبل ولادية: مثل الاعاقات التكوينية التي تصيب الإذن خلال النمو الجنيني ومنها عدم اكتمال القناة السمعية أو بعض منها أو بعض أجزاء الأذن الوسطى، بعض الأمراض التي تصيب الأم خلال الحمل أو تناولها بعض الأدوية التي من شأنها أن تضر الأذن.
2. أسباب مكتسبة:
أي بعد ولادة الطفل وترجع إلى الأمراض التي تصيب الطفل منها الالتهابات المستمرة للأذن والإصابات المباشرة لأذن الطفل.
وهناك بعض الأدوية التي يمكن إن تؤدي إلى الضعف السمعي أو الصمم منها: مجموعة (Mycin) ومنها: .(Streptomycin, Neomycin) (Hallowell Davis S. Richard Silverman, 1978).
3. الوراثة:
يمكن أن ينتقل الصمم أو الضعف السمعي عبر الوالدين إلى الأبناء.
4. أمراض الشيخوخة:
من الممكن أن يصاب الشخص بالصمم أو الضعف السمعي نتيجة للشيخوخة، وكذلك يعتبران من أمراض الشيخوخة المتوقعة.
5. الضوضاء:التعرض للضوضاء المستمرة والمرتفعة قد تؤدي إلى الصمم أو الضعف السمعي. (Van Riper &Lon Emerick 1974)
تأثيرات ضعف السمع
أ- تأثير الضعف السمعي على تطور اللغة و الكلام:
1. المفردات:
تتطور المفردات عند الأطفال الذين يعانون من الضعف السمعي بشكل أبطأ من المعدل الطبيعي ، ونلاحظ أن تعلمهم الكلمات المادية مثل قطة و يقفز وخمسة وأحمر أسهل من تعلم الكلمات المجردة مثل قبل وبعد وغيره. و يظهر لدى هؤلاء الأطفال صعوبة في معرفة وظائف الكلمات مثل أدوات التعريف و فهم الكلمات متعددة المعاني.
2. الجملة:
بعض هؤلاء الأطفال يفهمون ويتكلمون الجمل القصيرة سهلة التركيب , ويجدون صعوبة في الجمل المعقدة في تركيبها النحوي مثل المبني للمجهول , وكذلك سماع أو نطق أواخر الكلمات مما يؤدي إلى سوء الفهم وعدم وضوح الكلام.
3. النطق:
يصعب على هؤلاء الأطفال سماع بعض الأصوات الساكنة مثل السين والشين والفاء والتاء والكاف , ولهذا لا تظهر هذه الأصوات في كلامهم مع صعوبة فهم ما يقولون وفهم ما يقوله الآخرون لهم. ولأنهم لا يسمعون أصواتهم بشكل واضح فقد يتكلمون بدرجة صوتية أو بسرعة أو بنبرة صوتية غير ملائمة.
ب- تأثير الضعف السمعي على الإنجاز الأكاديمي:
يعاني هؤلاء الأطفال من صعوبات في التعليم بشكل عام وخاصة في القراءة , والفارق التعليمي بين ضعاف السمع و ذوي السمع الطبيعي يتسع مع التقدم العلمي.
ج- تأثير الضعف السمعي على المهارة الاجتماعية:
الأطفال ذو الضعف السمعي الشديد أو الكلي يشعرون بعزلة اجتماعية كبيرة مع محدودية أصدقائهم. أما الأطفال ذوو الضعف السمعي الطفيف و المتوسط و الملحوظ فتظهر لديهم المشكلات الاجتماعية أكثر من الفئات التي تعاني من ضعف سمعي شديد.
د- تأثير درجة الضعف السمعي على استيعاب الكلام واحتياجات التعليم:
هـ- تأثير الضعف السمعي على الاتصال بالآخرين:
1. فقدان السمع من 30 إلى 45 ديسبل:
يتأثر انتباه الأطفال من هذه الفئة مع حدوث انفصال عن البيئة نتيجة لعدم تمييز أصوات البيئة المحيطة بهم بوضوح. أما اجتماعيا فيمكن لهؤلاء الأطفال التغلب على مشكلة التخاطب بمجرد اقترابهم من الشخص المتحدث أو باستخدام المعينات السمعية.
2. فقدان السمع من 45 إلى 65 ديسبل:
يصبح تفاعل الأطفال الاجتماعي من هذه الفئة أكثر صعوبة ، إذ يصعب استخدامهم للسمع لإدراك أصوات البيئة من كل الاتجاهات , فعلى سبيل المثال لو استخدم هؤلاء الأطفال المعين السمعي فانهم يستطيعون متابعة حديث شخص واحد فقط ولكنهم لا يستطيعون متابعة حديث مجموعة من الأفراد.
3. فقدان السمع من 65 إلى 80 ديسبل:
يصبح اتصال هؤلاء الأطفال الشخصي بالآخرين و البيئة صعباً ، حيث يجب عليهم أن يعتمدوا على الوسائل الحسية الأخرى غير السمعية كالبصر و اللمس.
4. فقدان السمع من 80 إلى 100 ديسبل:
يصبح الأطفال من هذه الفئة معتمدين على البصر و اللمس بصورة أكبر وعلى قراءة الشفاه للاتصال مع الأسوياء ومن الممكن أن يستفيدوا من المعين السمعي لإدراك الأصوات العالية.
بعض الأمثلة على الاصوات التي يسمعها ذوي الاضطرابات السمعية:
وسائل تكنولوجيا التأهيل السمعي
1- الأدوات المساعدة على السمع: ALDs (Assesstive Listening Devices:
تعتبر إحدى المساعدات التكنولوجية التي تساعد ضعاف السمع والصم أيضًا على استعادة بعض وظائف السمع، من خلال توفير وسائط بديلة للاتصال مع الآخرين، أو ممارسة أنشطة الحياة اليومية، وهذه الأدوات هي عبارة عن السماعات الطبية التي تساعد ضعاف السمع على استغلال أفضل البقايا السمعية، هذه السماعات تعمل على تضخيم الأصوات - لتسمح للشخص سماعها بشكل أسهل وضمن المدى الطبيعي - بالشكل الذي يساعد ثقيلي السمع على الاستفادة وحضور برامج التعليم العام، إلا أن استخدام السماعات الطبية لا يعني شفاء الفرد من الإعاقة السمعية، ولكنها تساعد على استغلال البقايا السمعية لديهم.
2- أدوات الاتصال عن بُعد Telecommunication Devices For The Deaf "TDD":
أجهزة الاتصال عن بُعد، هي أجهزة مساعدة تُحسِّن من تواصل ومهارات الاستماع لأجهزة التلفاز والراديو والتسجيل، ومنها:
• أداة الاتصال عن بُعد للصم (TDD): ويسمح هذا الجهاز للأشخاص أن يُجروا أو يَستقبلوا مكالمات هاتفية، من خلال طبع معلومات على الهاتف.
• مكبرات الصوت Sound Amplifiers: تُمكِّن هذه المكبرات المعاقين سمعيًّا من الاستماع مباشرة للصوت من جهاز التلفاز أو من المسجل، وهي مكوَّنة من وحدة ضبط صغيرة متصلة مع التلفاز أو المسجل، من خلال ميكروفون موجود بالقرب من مكبر الصوت، أو موصول بوصلة التلفاز، وعلى الرغم من أن هذه الطريقة تُمكن الفرد من الاستماع إلى الصوت باستخدام سماعة طبية، أو بواسطة وصل وحدة الضبط - من خلال سماعات توضع على الرأس، أو من خلال سماعات طبية مخصصة لكل فرد - فإنها قد تقطع الصوت عن الأشخاص الآخرين الموجودين في الغرفة، والجدير بالذكر أن مكبرات الصوت من السهل تحريكها، ونقلها؛ لأنها صغيرة.
• سماعات توضَع حول الرأس Head Phones: العديد من أجهزة التلفاز أو المسجلات يوجد لديها وصلات سماعات توضع على الرأس، بحيث يسهل التحكم بمستوى الصوت لكل أذن على حدة، إلا أنها قد لا توفر مستوى مرتفع من الصوت كما توفره الأجهزة الأخرى.
3- معدات مساعدة على الحياة اليومية Equipment Devices Daily:
يواجه المعاقون سمعيًّا صعوبة في سماع بعض الأصوات التي تصدر في البيئة المنزلية؛ كصوت جرس الباب أو الهاتف، أو الساعات المنبهة، ولذا هم يحتاجون لتكييف مثل هذه المعدات بالشكل الذي يساعدهم على استخدامها، عن طريق إجراء بعض التعديلات عليها، وهناك الكثير من المعدات التي صُمِّمت خصيصًا، أو كُيِّفت لتُناسبهم، ونذكر منها:
• أجهزة تنشيط الصوت Sound Activated Systems: وهي عبارة عن أجهزة ذات نظم خاصة، يمكنها الكشف عن صوت الهاتف وجرس الباب بواسطة أجهزة إرسال صغيرة يرتديها الشخص؛ حيث تقوم بتنبيهه أثناء وجود الجرس، من خلال المحولات الموزعة في أنحاء المنزل، والتي تقوم بتحويل الترددات الصوتية إلى ضوئية ذات ذبذبات مرتفعة يسهل الإحساس بها.
• ساعات تنبيه Alarm Clocks: وهي تعمل من خلال وجود ضوء ساطع في الساعة أو نظام ذي ترددات وذبذبات مختلفة تصل إلى أسفل الوسادة، بحيث يصبح من السهل إيقاظ الشخص النائم في الوقت المحدد.
• كاشفات أو منبهات دخان الحريق Smoke or Fire Alarms and Detectors:
وهي نوعان تستخدم حسب درجة الفِقدان السمعي، فالنوع الأول هو من كاشفات الدخان ذات الصوت المرتفع التي تستخدم مع ذوي الفقدان السمعي البسيط، أما النوع الثاني فهو من كاشفات الدخان ذات الأضواء الساطعة والذبذبات المرتفعة التي يستمر عملها، وإن تسبب الحريق في عطل الكهرباء.
• هواتف فيديو Viedeo Phones: وهي مصممة خصيصًا لأولئك الذين يستخدمون لغة الإشارة كلغة أساسية في حياتهم اليومية، فهم يستطيعون بواسطة هذا الجهاز تبادُل الحوار مع بعضهم بعضًا، من خلال شاشة صغيرة مزوَّد بها الهاتف، تُمكنهم من رؤية بعضهم بعضًا.
4- تكنولوجيا زراعة القوقعة Cochlear Implant:
تعتبر تكنولوجيا زراعة القوقعة من أحدث ما توصل إليه العلم لأولئك الذين يعانون من فقدان سمعي تام، أو شبه تام في الأذنين وتقف المعينات السمعية على الرغم من تقدُّمها عاجزة عن تعويض فقدانهم السمعي، ونظرًا لعدم توفُّر بقايا سمعية لدى هؤلاء، قام الباحثون باكتشاف وسيلة بديلة، وهي حث العصب السمعي عن طريق قطب يزرع بداخل الأذن الداخلية في هذه الحالة، يتم استقبال الصوت بواسطة مكبر للصوت صغير، يوضع خارج الأذن، ثم يحول الصوت ليتم معالجته تكنولوجيا بهدف تبسيطه، بحيث يسهل على الأذن إدراكه.
5- محاولات تطوير لغة الإشارة:
وهناك الكثير ممن يقومون بالعديد من المحاولات لتطوير لغة الإشارة الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة، وبالفعل كانت هناك محاولات عديدة لدخول هذا العالم.. وهو ما سنتعرف في المقال القادم، تحت عنوان: " محاولات تطوير لغة الإشارة ".
بعض الحالات التي تعاني من ضعف السمع
https://www.youtube.com/watch?v=sVta3eNnqGA
كيف يمكن توظيف هذه التطبيقات داخل غرفة الصف
فئات فقدان السمع
|
أثر درجة الفقدان على فھم الكلام واللغة
|
الحاجات والبرامج التعليمية المطلوبة
|
1 فقدان سمعى خفيف Slight (ما بين 27 و 40 ديسبل)
|
- يحتمل مواجھة الطفل صعوبات ضعف فى السمع ، وعدم سماع الكلام من مصدر بعيد .
- يحتمل مواجھة الطفل صعوبات فى فھم الموضوعات ا:دبية اللغوية .
|
- يجب عرض الحالة على إدارة المدرسة .
- بإمكان الطفل ا;ستفادة من السماعة كلما اقترب فقدان السمع من 40 ديسبل.
- العناية بالمفردات ، والجلوس فى صفوف الامامية داخل الفصل العادى ، وأن تكون اضاءة كافية .
- يحتمل أن يحتاج الطفل إلى تعلم قراءة الشفاة وإلى تدريبات فردية على الكلام وعلاج عيوبه .
|
2 -فقدان سمعى معتدل Mild ( ما بين و 41 55 ديسبل)
|
- يمكن للطفل فھم المحادثة الكلامية من مسافة 5-3 أقدام فى حالة مواجھته المتحدث .
- ربما يفقد الطفل 50 %تقريباً مما يدور من نقاش داخل الفصل الدراسى إذا كانت الاصوات منخفضة ، وإذا لم يكن فى مواجھة المتحدث .
- يحتمل أن يعانى الطفل من صعوبات وضعف فى نطق بعض الكلمات.
|
- الحاجة إلى العرض على إخصائى التربية الخاصة لوضع الخطة التربوية اللازمة لمتابعة الحالة .
- الحاجة إلى استخدام المعينات السمعية والتدريب على استخدامھا بطريقة صحيحة .
- الحاجة إلى الجلوس فى مكان ملائم من الفصل الدراسى . ويفضل وضعه فى فصل خاص بالمعوقين سمعياً خصوصاً إذا كان صغير السن .
- الحاجة إلى العناية بالثروة اللغوية والقراءة .
- الحاجة إلى تعلم قراءة الشفاة، والمشاركة فى المناقشات ، وتصحيح عيوب النطق .
|
3 -فقدان سمعى متوسط Moderate (ما بين و 56 70 ديسبل)
|
المحادثات والمناقشات يجب أن تكون بصوت مرتفع حتى يمكن للطفل فھمھا . - يواجه الطفل صعوبات فى المشاركة فى المناقشات الجماعية . - يعانى الطفل من اضطرابات أو عيوب فى النطق والك1م . - سيكون لديه قصور فى استخدام اللغة ، مما يؤدى إلى عدم فھمھا واستيعابھا بدرجة كافية . - حصيلة الطفل من المفردات اللغوية تكون محدودة جداً
|
- الحاجة إلى العرض على إخصائى التربية الخاصة ، والخضوع إلى برنامج تربية خاصة .
- الحاجة إلى المكوث فى فصل خاص أو المساعدة عن طريق غرفة المصادر. - الحاجة إلى مساعدة خاصة وتدريبات على تعلم المھارات اللغوية كالمفردات والقراءة وقواعد اللغة .
- الحاجة إلى سماعة ، وتدريب سمعى والحاجة إلى تعلم قراءة الشفاة، ومراقبة المناقشات الكلامية ومساعدته على تصحيح الاخطاء .
- الحاجة إلى تركيز الانتباه فى
المواقف السمعية والبصرية طوال الوقت .
|
4 -فقدان سمعى شديد Severe(ما بين 71 و 90 ديسبل)
|
- قد يمكن للطفل سماع الاصوات العالية من مسافة قدم واحدة من الاذن .
- يحتمل أن يميز بين الاصوات المختلفة في البيئة .
- يعانى من عيوب فى النطق وقصور فى الكلام واللغة قابل للتفاقم .
|
- الحاجة إلى رعاية خاصة ومتابعة تربوية (برنامج خاص للصم طوال الوقت) .
- الحاجة إلى التركيز على الاھتمام بالمھارات اللغوية ونمو المفاھيم وقراءة الشفاة والكلام.
- التدريب السمعى المستمر والحاجة إلى خدمات شاملة وعون جماعى .
- الحاجة إلى استخدام السماعات ، ووضعه في الفصول العادية
بعض الوقت كلما كان ذلك مفيداً لنموه .
|
5 فقدان سمعي حاد أو عميق Extreme 91 ) (Profound) ديسبل فأكثر)
|
- يحتمل أن يشعر الطفل ببعض الاصوات العالية، لكنه يشعر بالذبذبات الصوتية أكثر من شعوره بالنغمات والنبرات الصوتية .
- يعتمد الطفل على الحاسة البصرية فى الاتصال باخرين .
- يعانى الطفل من عيوب فى النطق و الكلام القابلة للتفاقم، وربما عــجز لغوي وكلامى .
|
- الحاجة إلى برنامج للصم وفصول خاصة طوال الوقت مع التركيز على المھارات اللغوية .
- الحاجة إلى التدريب على قراءة الشفاه .
- التقييم المستمر للحاجات المتعلقة بالاتصال الشفھى واليدوى .
- التدريب السمعى المستمر فردياً وجماعياً .
- السماح بالبقاء فى الفصول العادية لفترات قصيرة مع توخي الدقة والحذر في ذلك .
|
المراجع:
https://sites.google.com/site/matiaabobsme/df-alsm
محول الاكواد إخفاء محول الاكواد عبر عن شعورك إخفاء